توافد الكثير من مناصري السيد محمد ول عبد فجر السبت ابتداء من الساعة الثانية فجرا وحتى وصول الرئيس الرابعة فجرا وما أن دخل المطار حتى أجهش البعض بالبكاء والبعض بالزغاريد وآخرين يطالبون بالبقاء في البلد لمتابعة الساحة السياسية ومراقبة مشاريعه التنموية لكن الرئيس لم يعير اهتمامه لهم وصعد إلى سلم الطائرة ولوح للجميع.